علاقات في وقت انعدم فية العلاقات...
تسطيح العلاقات الغير مرغوب فيها أمر ضروري،
ولكن لماذا كانت دائمًا علاقتي بأغلب البنات من سني مخيبة للآمال؟ ...
في محاولة مني لفهم السبب وراء المواقف الكثيرة معهن التي أتعامل فيها بغير طبيعتي.. وامتداد الأمر ليشمل الفتاة التي أحببت يومًا ما ...
في البداية لا أريد أن أضع نفسي في موضع الضحية ولكن سأتحدث عن عدة أسباب أثرت في تكويني الشخصي أهمها نشأتي في مجتمع محافظ ما بين الأسرة والشارع والمدرسة،
في مدرستي منذ النشأة حتى مرحلة ما قبل الثانوية مررت بمجموعة من المدارس المختلفة في الأسماء المتفقة في الطابع، كان يطلق علي معظمها أنها " مدارس إسلامية " ولكنها لم تكن في الحقيقة ذات طابع إسلامي أكثر من كونها ذات طابع محافظ منضبط،
أتذكر أنه كان في مدرستي بالصف الإعدادي طابق خاص بالبنين وطابق خاص بالبنات وأنه من المرفوض بل من المحرم أن يتوجه أحدهم من دوره الخاص إلي الدور الآخر بل وكان يوجد مشرف عند كل سلم متصل بالدورين لا يسمح لك بالمرور إلا في حالات معينه،
أما المجتمع والناس فلم يختلفا كثيرًا عن أفكار المدرسة، أفكار واحدة منتشرة متكررة لا يتم الحياد أو البعد عنها..
و قصص تحكى وأشهدها مليئة بالتحذير من كسر أي من الحدود معهن..
كل هذه الأمور أدت لنتيجة متوقعة..
ألا وهيا تكوين مفهوم شخصي خاطئ ان الأنثى في العموم كائن يصعب فهمه ويصعب الاقتراب منه بل والتعامل معه.... وعدم الاحساس بالأمان عند الاقتراب منه....
وان علاقتي بأغلب البنات من سني تكاد تصل لحد الفشل..
لا أعلم إذا كان هنالك أسباب أخرى أم لا،، لأن هذا كل ما توصلت إليه..
مع خالص حبى..
ولكن لماذا كانت دائمًا علاقتي بأغلب البنات من سني مخيبة للآمال؟ ...
في محاولة مني لفهم السبب وراء المواقف الكثيرة معهن التي أتعامل فيها بغير طبيعتي.. وامتداد الأمر ليشمل الفتاة التي أحببت يومًا ما ...
في البداية لا أريد أن أضع نفسي في موضع الضحية ولكن سأتحدث عن عدة أسباب أثرت في تكويني الشخصي أهمها نشأتي في مجتمع محافظ ما بين الأسرة والشارع والمدرسة،
في مدرستي منذ النشأة حتى مرحلة ما قبل الثانوية مررت بمجموعة من المدارس المختلفة في الأسماء المتفقة في الطابع، كان يطلق علي معظمها أنها " مدارس إسلامية " ولكنها لم تكن في الحقيقة ذات طابع إسلامي أكثر من كونها ذات طابع محافظ منضبط،
أتذكر أنه كان في مدرستي بالصف الإعدادي طابق خاص بالبنين وطابق خاص بالبنات وأنه من المرفوض بل من المحرم أن يتوجه أحدهم من دوره الخاص إلي الدور الآخر بل وكان يوجد مشرف عند كل سلم متصل بالدورين لا يسمح لك بالمرور إلا في حالات معينه،
أما المجتمع والناس فلم يختلفا كثيرًا عن أفكار المدرسة، أفكار واحدة منتشرة متكررة لا يتم الحياد أو البعد عنها..
و قصص تحكى وأشهدها مليئة بالتحذير من كسر أي من الحدود معهن..
كل هذه الأمور أدت لنتيجة متوقعة..
ألا وهيا تكوين مفهوم شخصي خاطئ ان الأنثى في العموم كائن يصعب فهمه ويصعب الاقتراب منه بل والتعامل معه.... وعدم الاحساس بالأمان عند الاقتراب منه....
وان علاقتي بأغلب البنات من سني تكاد تصل لحد الفشل..
لا أعلم إذا كان هنالك أسباب أخرى أم لا،، لأن هذا كل ما توصلت إليه..
مع خالص حبى..
تعليقات
إرسال تعليق